المطلوب للعداله الدولية يقول هم رجعنا على فلم (الحمايات)؟ قائد القوات البرية (علي غيدان) يتهم حمايات رئيس مجلس محافظة الأنبار بإطلاق النار على المتظاهرين.. والشابندر عنده (قصة) أخرى..! - شاهدوا الفلم
كاتب الموضوع
رسالة
الامانة العامة الامانة العامة
عدد المساهمات : 61 تاريخ التسجيل : 24/11/2012
موضوع: المطلوب للعداله الدولية يقول هم رجعنا على فلم (الحمايات)؟ قائد القوات البرية (علي غيدان) يتهم حمايات رئيس مجلس محافظة الأنبار بإطلاق النار على المتظاهرين.. والشابندر عنده (قصة) أخرى..! - شاهدوا الفلم الإثنين يناير 28, 2013 12:31 am
بعد أن عرضت علينا حكومة المالكي مسرحياتها المقرفة حول حمايات الهاشمي ثم العيساوي، نتفاجأ اليوم بتصريح على لسان قائد القوات البرية (علي غيدان) يقول فيه أن [حمايات] رئيس مجلس محافظة الأنبار هم من أطلقوا النار باتجاه قوات الجيش وباتجاه المتظاهرين وتسببوا بسقوط قتلى وجرحى..! حقا إذا لم تستح فقل ما شئت..
لا ندري إن كان قائد القوات البرية على هذه الدرجة من الغباء فيظن أننا سنصدق مرة أخرى مسرحية (الحمايات) التي تم تكراراها حتى الملل، وهل شاهد السيد القائد ياترى صورة الجندي وهو يصوب رشاشته باتجاه المتظاهرين ويطلق منها النار؟ ثم يقول بعدها أن [شهيدين] من الجيش سقطوا وأنه سمع بسقوط قتلى من المدنيين ولم يكن متأكدا..!! عظيم..
أما تصريح (عزة الشابندر) فجاء متناقضا مع تصريح قائد القوات البرية، فالشابندر يدعي أن إطلاق النار على المتظاهرين جاء من بنايات محيطة بساحات الاعتصام، ولم يتحدث عن الحمايات..! وبدلا من أن يبدي أسفه ولو نفاقا لسقوط الشهداء فهو يستهزيء قائلا: (ماذا ينتظرون نرميهم جكليت)..! ولاندري إذا كان السيد الشابندر من الآن قد تبنى (الرواية الحكومية) فلماذا يجرون التحقيق؟
أما المستشار الاعلامي في وزارة الدفاع (الفريق محمد العسكري) فقد اتهم متسللين من تنظيم القاعدة باستهداف المتظاهرين والشرطة معا..! ياجماعة الحكومة اتفقوا على قصة وحدة مفبركة وحاولوا تسويقها، ولا تخلون الناس تضحك عليكم.. وكفاكم استهزاءا واستهتارا بأرواح الشهداء، لأن دماءهم الزكية التي سقت أرض الفلوجة ستكون لعنة عليكم تلاحقكم الى قبوركم.
المطلوب للعداله الدولية يقول هم رجعنا على فلم (الحمايات)؟ قائد القوات البرية (علي غيدان) يتهم حمايات رئيس مجلس محافظة الأنبار بإطلاق النار على المتظاهرين.. والشابندر عنده (قصة) أخرى..! - شاهدوا الفلم